طـلاميس..مبعثرة

<..الكَميُّ..>
فـارسٌ.> مـدَججٌ بالسلاحْ..يجندلُ وسَـط سَـاحة الوغَـى>
يخـرج..[ السيـف]..مـن غمـده..ليُـقطِّع <الـرؤوسْ
كلـما ضـرب عنـقاً...إلا..و انـكسر سيفـهُ
عَـدَّ..الضَّـحايا..،وَجـدَ..بِـضعْ..وثَمانِي ـنَ، رأْسْ
وبضـعْ..وتِسْعينَ..سـيفْ...قـدْ.انَكـسرْ
عُدّة..كافِـيَّةٌ..لإِرْضاءِ..الْفَتـى..نَرْجـسْ
..كعادتـهْ
أرْجـعَ..سيـفَهُ.<.الورقـيُ.>.إلى غمده،
..رَكِـبَ..ذابتـهْ..وهو يقُـولْ
أذُنـاكْ..يَـا عَزيـزي.<.الحِمـارْ..قد تَكـللْتُ
بهِما..تاجـاً...يُـزيّنُ..رأْسـي
أَنـا..القـويُ..أنـا القـويُ..
وأنْـتُم.>.الْـجُبناءُ..الـبؤساءْ>
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*

>>حفنة أماني>>
حُـفنةُ أمـانِي..تُـعاند طائِـر[ النَّـورسْ
تُـريد أنْ تـطيرْ فـي السمـاءْ
تُـريد أن تُسـابقَ الصَـحابْ
.<.حُـفنةُ أمـانِي<
استَـعارت <جنـاحينْ.>.فـصعدتْ قـمَّة الجـبلْ
طـارتْ سويـعاتْ..فـي الهـواءْ
حُـفنةُ أمـانِي..حـقَّقتْ الأَمانِـي
وفـي الأسْـفل..أرضٌ تستقـبلُهَا
بـصُخورٍ حَـادةٍ..<كَـالـمَعانِـي
تهشَّـمت الأمـانِي..
.فَـضحكَ قُرصـان البَـحرْ
بـإسْتهزاء..لا تُـعَانِدي النَّورسْ
يـاحفنة أمَـاني..فأنْـت في غيبوبَـة..حـتَّى يَـعود النَّـورس مِـن
البـرَاري
-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*

×إرهابي×
هَـرْول إلى مـخفر الشُّرطة..!!!
سَيدي...! سَيدي..! أسمَعُ صوت خَشْخشة
في حديقَـتي..?
انتـقَلت سيـاراتُ [الدولة] بجميع ألوانها..؟
فتشوا المكانْ..وجدوا مجرَّد حِرباءْ ملونة..،..تسترزق الله..؟
نطق السيدْ: سَجـل عندكْ..تـمَّ العثورْ على تـمْساحْ ألقاهُ إرهابـيٌ.].في حديقهْ.].!!
في الصَّباحْ..طلت علينا ..<الجرائدْ.>.تم..العثور على
ديْـنَـصُورْ] ألقاهُ إرهابيٌ..في حديقهْ]..!!
-*-*-*-*-*-*--*-*-*-*-*-*-*-